قصة مثيرة فوق ما تتخيل الابن وامة وخطيبته قصص سكس المحارم
في يوم حدثني احد الاصدقاء عن لحظة حاسمة غيرت حياته وعلاقته باسرته وقدوجدت انها تستحق ان يطلع عليها اعضاء المنتدى وقد قمت بكتابتها مستعينابخيالي وبما جاء على لسان صاحبي ، حيث قال : في احد الامسيات الصيفبة و بعدان انتهينا من العشاء وشرب الشاي غادرت خطيبتي واهلها الى منزلهم ودخلتامى الى غرفتها لتبدل ثيابها وتبداء بترتيب المنزل وتنظيف المطبخ . وكنتانا في الصالة في حالة يرثى لها فقد جعلتني الاثارة التي حصلت عليها منخطيبتي في حالة احتقان واشعر بمغص شديد في منطقة الخصية وكنت اضع يدي اسفلبطني واتلوى من الالم عندما فاجأتني امي وسألتني ما بك ؟لم اتمكن مناخفاء الامر عنها لقد كان جسدي يرتجف من الالم . فقالت هل تشعر بالم فيبطنك؟ فاجبتها لا ولكن اسفل البطن ، عند الحالبين اه انه الم لا يحتمل . فاقترحت امي ان اذهب الى المستشفى فقد يكون الامر خطيرا ! ولكنني كنت اعلمان ما يحدث لي هو بسبب الاثارة الجنسية لقد كنت طيلة اليوم وانا افكربخطيبتي وجمالها الساحر وكانت افكاري كلها جنسية وهي التي سببت لي هذاالاحتقان المؤلم وانا اعلم ان علاج ذلك يتطلب ممارسة جنسية او على الاقل انامارس العادة السرية وافرغ ما في داخلي من هياج جنسي . واقتربت مني اميتلح علي ان نذهب الى المستشفى وانا محرج منها ولا اعرف ماذا اقول لها . وكنا انا وامي وحدنا في البيت حيث ان ابي قد سافر منذ بضعة ايام لظروفتتعلق بعمله ولا يوجد في البيت سوانا انا وامي .واخيرا اضطررت ان اخبرهابانني اعرف سبب الالم ولم اتمكن من التخلص من اسئلتها الا بعد ان اخبرتهاان ذلك هو احتقان بسبب الاثارة الجنسية . وكانت هذه اول مرة اتكلم بمثل هذهالجرأة مع امي التي سوف تبلغ الخمسين من عمرها بعد اسابيع قليلة وانا طبعاابنها الوحيد وعمري 24 سنة . ومع ذكري لكلمة الاثارة الجنسية احسست باميتتلعثم في كلامها معي وكانها تحس بالخجل او الارتباك وقد اثار عندي هذاالشعور رغبة غريبة لم تخطر ببالي قبل ذلك !!لقد خطر ببالي ان انظر الى اميالتي لا تزال تحتفظ برشاقتها وجمالها وهي تبدو اصغر من سنها بكثير نظرتاليها واحسست كانها فتاة صغيرة مرتبكة امام شاب يصارحها بغرامه فخطر لي اناستغل هذا الوضع الى ناحية اخرى قد تحق لي ما لم اكن احلم به. وجلست واناامسك اسفل بطني والالم يزداد شدة وقلت لامي لا اعرف ماذا افعل ؟ ارجوك ياامي ساعديني . فقالت امي كيف اساعدك؟ فقلت لها انني بصراحة خائف جدا وانمثل هذه الاحتقانات حدثت عندي سابقا وهي تزداد حدتها في كل مرة وقد ذهبتقبل مدة الى الطبيب الذي قال لي انها سوف تزول بعد الزواج ولكنني يمكننيقبل الزواج ان امارس العادة السرية لتخفيف الاحتفان . فقالت امي وقد احمرخداها حسنا وما هي المشكلة؟ فجاءت الفكرة ببالي كانني قد رتبتها منذ زمنوقلت لها انني كلما حاولت ان امارس العادة السرية لا اتمكن من الوصول الىالنهاية وانني يزداد توتري والمي ولا اعرف لماذا. وكنت طبعا اكذب في هذهالنقطة حيث انني من اكثر الشباب الذين يحبون ممارسة العادة السرية . فقالتامي بحنان وارتباك حاول هذه المرة ، ادخل الى الحمام وحاول ان تسترخي وتفكربحبيبتك وسوف تنجح . فقمت الى الحمام وبعد ان نزعت ثيابي فكرت ان انتظردقائق او اكثر الى ان تسأل امي عني لإاذا فعلت سوف اطلب منها المساعدة . وفعلا بعد عشرة دقائق اقتربت امي من الحمام ونادتني فاجبتها بصوت متقطع اهانني اتألم ساعديني يا امي
.ففتحت امي الباب ووجدتني اجلس امامها عاريا وزبري منتصبا والعرق يتصبب منيفقلت لها لا استطيع ارجوك ساعديني ان الالم يشتد علي . فتناولت امي منشفةووضعتها على جسدي العاري وامسكت بيدي وقالت لي انهض الى فراشك وتمدد قليلا . واثناء سيرنا الى غرفتي تعمدت ان اجعل زبري المنتصب يخرج من المنشفة لكيتراه امي ، وتعمدت اسقاط المنشفة عندما تمددت على سريري . وجلست امي بجانبيوانا اعتذر منها لهذا المنظر الذي لم يكن ينبغي ان تراني فيه وهي تخفف عنيوتقول لا تنسى انني *** وطالما ابدلت لك ثيابك وحممتك ولا داعي للخجل مني . وقد شجعني ذلك لاطلب منها المزيد فقلت لها امي ارجوك ساعديني وحاولي انتفعلي ذلك بيدك . فقالت هل تريد ان اعمل لبطنك مساجا ؟ فأجبتها نعم وايضااريد ان تفعلي مساجا لزبري . فابتسمت وهي تخفي ارتباكها ولكنها مدت يدهاالدافئة تفرك اسفل بطني ومنطقة العانة ونزلت الى خصيتي المحتقنتين واخيراامسكت زبري وبدأت تحرك يدها للاعلى والاسفل وانا لا اصدق ان خطتي نجحت وانامي تقوم بيدها بممارسة العادة السرية لي!وكنت اتألم فعلا ولكنني في حالة من النشوة لم احس بها من قبل ولم اتأخركثيرا حيث احسست انني سوف اقذف فبدأت اتلوى من اللذة وتعمدت ان اجعل زبرييقذف كل ما بداخله على امي ، فتناثرت البقع على ثوبها وعلى يديها وتطايرتبعض القطرات فوصلت شعرها ووجها ! فقالت مبتسمة هل ارتحت الان ؟ انظر ماذافعلت ب***! فامسكت بيدها اقبلها واشكرها واعتذر منها على ماسببته قائلا انهحدث بدون ارادتي ، وقالت لي انها تقدر ذلك والمهم انني ارتاح بعد كل هذا . ولم استطع ان اخفي عليها شعوري بالتحسن ولكنني لا اريد ان ينتهي الموقفهذه النهاية …ذهبت امي الى الحمام مباشرة وبقيت لوحدي في السرير اتخيل الاحتمالاتالممكنة الحدوث وفكرت بامي وماذا تفعل بالحمام الان ؟وهل ستعود الي ؟امانها ستذهب الى فراشها مباشرة ؟ وقررت ان لا اتمادى مع امي اكثر مما فعلت،ولكن اذا عادت هي الي فسوف يكون الامر مختلفا. وبعد اكثر من ساعة سمعت صوتامي تقترب من غرفتي ونادتني لتعرف هل انني نائم ام لا فاجبتها انني لاازال صاحيا ، فدخلت الي ووجها مشرق ففكرت انها قد تكون داعبت نفسها وحصلتعلى بعض اللذة …وسألتني عن الالم الذي اعاني منه فقلت لها انني افضل ولكننيلا ازال احس ببعض الالم فقالت وماذا تعني بذلك فاجبتها مبتسما بتوسل : قداحتاج واحدة اخرى فقالت انتظر وحاول ان تسترخي فقد تنام ويختفي الالمتدريجيا واذا احتجتني سوف اكون مستعدة لمساعدتك
فرحت كثيرا للتجاوب الذي وجدته من امي والامل الذي اعطتني بانها مستعدة لمساعدتي .وعادت الي بعد ان تركتني لنصف ساعة وسألتني عن حالي فقلت لها ان الالميزداد فدخلت الغرفة واقتربت مني وكشفت الغطاء عني حيث كنت لا ازال عارياوزبري منتصبا ، وصاحت مندهشة ماهذا؟ لماذا لا يزال منتصبا بهذه الشدة ؟بالتاكيد هذا بسبب افكارك الجنسية!!!فقلت لها اوه يا امي لا تلوميني فانا لا يمكنني التحكم به . فقالت حسنا هلانت بحاجة الى مساعدة ؟ فقلت لها بلهفة نعم يا امي . فتقدمت وجلست جنبي علىالسرير وابعدت الغطاء ونظرت قليلا الى جسدي العاري ثم امسكت زبري المنتصبواخذت تحرك قبضتها عليه الى الاعلى والاسفل .كنت في حالة نشوة شديدة وسعادةلا يمكن وصفها. وقطعت امي الصمت وسألتني كيف احس ؟ فاجبتها انه احساس عظيمباللذة ولكنني لا اريد ان يتكرر ما حدث على ثيابها. فقالت هل تريد ان ابقىبعيدة ؟ فقلت لها لا وانما من الافضل لو تنزعي ثوبك. فقالت انها فكرة جيدةولكنها لا ترتدي شيئا تحت ثوبها . ولم تتاخر امي حيث قامت على الفورواطفأت النور ولكنها لم تغلق الباب فبقي ضوء الممر ينير الغرفة ونزعت ثوبهاورمته على الارض ولاول مرة انتبه الى جمال جسد امي ونضارته …وجاءت الىسريري وهي عارية وامسكت زبري تحركه وتداعبه وكانها لا تريد ان انتهي بسرعة . وكنت اتحرك ببطء لافسح لها المجال لتتمدد جنبي ثم قلت لها قد تتاخر هذهالمرة فارجوك تمددي جنبي ، وفعلا تمددت امي بجانبي حيث وضعت رأسها على يدياليسرى ممسكة بيدها اليمنى زبري المنتصب وقمت بوضع يدي اليمنى على صدرهااداعبه ووجدتها مستمتعة بمداعبتي فقمت بوضع رأسي على صدرها وقبلته وداعبتحلماتها بلساني وكانت تنتفض كلما قمت بحركة اضافية . وبعد قليل بدأت انزلبيدي الى الاسفل فمررت على بطنها ووصلت الى عانتها وقمت بفركها وانا ارقبامي وهي تفتح ساقيها كأنما تدعوني لانزل يدي الى كسها ، ولم اتأخر عليهاكثيرا حيث وضعت اصابعي بين فتحتي كسها وبدأت بتحريكهما ومداعبة بظرها ،وكانت امي تكتم انفاسها وكان جسدها يرتفع وينخفض وكانت تتلوى كالافعى !! وفجأة لم يعد ب***انها ان تكتم انفاسها فاطلقت صرخة احسست انها اسمعتالجيران واستمرت بالصراخ تقول اسرع …استمر …اه …لا تتوقف وجائتها رعشة قويةفامسكت برأسي بيدها اليسرى وسحبته الى فمها واخذت تقبلني بشراهة وهي تتوسلاستمر اريد اكثر وكانت يدها الاخرى تهز زبري بشدة …هنا بدأت بادخال اصبعيبكسها وقد تعالى صراخها وتوسلها مطالبة بالمزيد وكانت قبضتها على زبري قداشتدت وكانت تسحبه باتجاه كسها وكل ذلك اوحى لي بان اللحظة المناسبة قدحانت وانني يجب ان انيك امي الان ! وفعلا عدلت وضعي بحيث اصبحت فوقهاوسألتها هل تريدين ان ادخله بكسك؟ فقالت وماذا تنتظر ! ادخله بسرعة. وهكذاوجدت نفسي انيك امي بكل حماس وكانت هي تصرخ بي ان لا اتوقف وكانت تعتصرنيبيديها ورجليها الى ان قذفت كل ما لدي بكسها في رعشة جاءتنا في وقت واحد ! بعدها تمددت جنب امي مسترخيا وهي كانها في نوم عميق !!!لا اعرف كم مر منالوقت ولكني انتبهت الى امي وهي تنهض من السرير وتذهب الى الحمام وسرعان ماعادت جنبي وهي لا تزال عارية وعندما تمددت جنبي قبلتها بخدها ، فهمست هلتحس بالارتياح الان؟ فقلت لها نعم ، فسألت وهل زال الالم ؟ فاجبتها نعم معقبلة اخرى؟ ولكنها قالت لي انها تحس بان الالم انتقل اليها وهي تحس برحمهايتقلص بشدة وكأنه يريد جولة اخرى وقالت لي انها لم تحس بحياتها برعشة بهذهالقوة ابدا !!! ولم اتأخر عن امي وقمت اقبلها واداعب نهديها ونكتها مرةاخرى بعدها نمنا كلانا نومة عميقة ولمنصحو الا عند الظهيرة وعندما ذهبتالى الحمام لاتبول واغتسل جاءت امي خلفي وقالت هل تمانع ان نستحم سوية؟فقلت لها ان ذلك يسعدني وخاصة اذا كان في نهايته جولة اخرى من النيك. واثناء استحمامنا تبادلنا القبل وكلمتني امي عن شعورها واحساسها بالحاجةالى زبري بداخل كسها وشكرتني لانني منحتها هذا القدر من المتعة واتفقنا انيبقى الامر سرا بيننا بعدها نكتها مرة اخرى في الحمام …وبعد ان انهى صاحبي حكايته مع امه اخبرني انه الان محتار بين حبه لخطيبتهورغبته بالزواج منها بسرعة وبين علاقته بامه التي جعلته ينتظر بلهفةالاوقات التي يختلي معها بها . فقلت له لا يوجد مشكلة يا صديقي ب***انك انتجمع الاثنتين وتنيكهما سوية . فقال ولكن ذلك مستحيل . فقلت له انه ليسمستحيلا اذا تمكن من اقناع امه بان تقيم علاقة جنسية مع خطيبته وان تجعلهاتتعلق بها وان يتفق مع امه على يوم يدخل عليهما وهما في وضع جنسي فاضحفيقوم بنيك خطيبته امام امه التي تتدخل تدريجيا بمساعدتهما ومن ثم ينتقلالى امه وينيكها امام خطيبته وبعد ان ينتهي منهما يلوم خطيبته بانها السببفي جعله ينيك امه، وهي بالتاكيد سوف تحاول ان تبرر الموقف مما يعطيه الفرصةلاعتبار علاقته الجنسية بامه امرا طبيعيا ومرغوبا من قبل خطيبته . ووجدتصاحبي يتحمس للفكرة وبدأ يضيف لها ثم وعدني انه لو نجح بذلك فانه سوفيدعوني لأنيك امه وخطيبته
.ففتحت امي الباب ووجدتني اجلس امامها عاريا وزبري منتصبا والعرق يتصبب منيفقلت لها لا استطيع ارجوك ساعديني ان الالم يشتد علي . فتناولت امي منشفةووضعتها على جسدي العاري وامسكت بيدي وقالت لي انهض الى فراشك وتمدد قليلا . واثناء سيرنا الى غرفتي تعمدت ان اجعل زبري المنتصب يخرج من المنشفة لكيتراه امي ، وتعمدت اسقاط المنشفة عندما تمددت على سريري . وجلست امي بجانبيوانا اعتذر منها لهذا المنظر الذي لم يكن ينبغي ان تراني فيه وهي تخفف عنيوتقول لا تنسى انني *** وطالما ابدلت لك ثيابك وحممتك ولا داعي للخجل مني . وقد شجعني ذلك لاطلب منها المزيد فقلت لها امي ارجوك ساعديني وحاولي انتفعلي ذلك بيدك . فقالت هل تريد ان اعمل لبطنك مساجا ؟ فأجبتها نعم وايضااريد ان تفعلي مساجا لزبري . فابتسمت وهي تخفي ارتباكها ولكنها مدت يدهاالدافئة تفرك اسفل بطني ومنطقة العانة ونزلت الى خصيتي المحتقنتين واخيراامسكت زبري وبدأت تحرك يدها للاعلى والاسفل وانا لا اصدق ان خطتي نجحت وانامي تقوم بيدها بممارسة العادة السرية لي!وكنت اتألم فعلا ولكنني في حالة من النشوة لم احس بها من قبل ولم اتأخركثيرا حيث احسست انني سوف اقذف فبدأت اتلوى من اللذة وتعمدت ان اجعل زبرييقذف كل ما بداخله على امي ، فتناثرت البقع على ثوبها وعلى يديها وتطايرتبعض القطرات فوصلت شعرها ووجها ! فقالت مبتسمة هل ارتحت الان ؟ انظر ماذافعلت ب***! فامسكت بيدها اقبلها واشكرها واعتذر منها على ماسببته قائلا انهحدث بدون ارادتي ، وقالت لي انها تقدر ذلك والمهم انني ارتاح بعد كل هذا . ولم استطع ان اخفي عليها شعوري بالتحسن ولكنني لا اريد ان ينتهي الموقفهذه النهاية …ذهبت امي الى الحمام مباشرة وبقيت لوحدي في السرير اتخيل الاحتمالاتالممكنة الحدوث وفكرت بامي وماذا تفعل بالحمام الان ؟وهل ستعود الي ؟امانها ستذهب الى فراشها مباشرة ؟ وقررت ان لا اتمادى مع امي اكثر مما فعلت،ولكن اذا عادت هي الي فسوف يكون الامر مختلفا. وبعد اكثر من ساعة سمعت صوتامي تقترب من غرفتي ونادتني لتعرف هل انني نائم ام لا فاجبتها انني لاازال صاحيا ، فدخلت الي ووجها مشرق ففكرت انها قد تكون داعبت نفسها وحصلتعلى بعض اللذة …وسألتني عن الالم الذي اعاني منه فقلت لها انني افضل ولكننيلا ازال احس ببعض الالم فقالت وماذا تعني بذلك فاجبتها مبتسما بتوسل : قداحتاج واحدة اخرى فقالت انتظر وحاول ان تسترخي فقد تنام ويختفي الالمتدريجيا واذا احتجتني سوف اكون مستعدة لمساعدتك
فرحت كثيرا للتجاوب الذي وجدته من امي والامل الذي اعطتني بانها مستعدة لمساعدتي .وعادت الي بعد ان تركتني لنصف ساعة وسألتني عن حالي فقلت لها ان الالميزداد فدخلت الغرفة واقتربت مني وكشفت الغطاء عني حيث كنت لا ازال عارياوزبري منتصبا ، وصاحت مندهشة ماهذا؟ لماذا لا يزال منتصبا بهذه الشدة ؟بالتاكيد هذا بسبب افكارك الجنسية!!!فقلت لها اوه يا امي لا تلوميني فانا لا يمكنني التحكم به . فقالت حسنا هلانت بحاجة الى مساعدة ؟ فقلت لها بلهفة نعم يا امي . فتقدمت وجلست جنبي علىالسرير وابعدت الغطاء ونظرت قليلا الى جسدي العاري ثم امسكت زبري المنتصبواخذت تحرك قبضتها عليه الى الاعلى والاسفل .كنت في حالة نشوة شديدة وسعادةلا يمكن وصفها. وقطعت امي الصمت وسألتني كيف احس ؟ فاجبتها انه احساس عظيمباللذة ولكنني لا اريد ان يتكرر ما حدث على ثيابها. فقالت هل تريد ان ابقىبعيدة ؟ فقلت لها لا وانما من الافضل لو تنزعي ثوبك. فقالت انها فكرة جيدةولكنها لا ترتدي شيئا تحت ثوبها . ولم تتاخر امي حيث قامت على الفورواطفأت النور ولكنها لم تغلق الباب فبقي ضوء الممر ينير الغرفة ونزعت ثوبهاورمته على الارض ولاول مرة انتبه الى جمال جسد امي ونضارته …وجاءت الىسريري وهي عارية وامسكت زبري تحركه وتداعبه وكانها لا تريد ان انتهي بسرعة . وكنت اتحرك ببطء لافسح لها المجال لتتمدد جنبي ثم قلت لها قد تتاخر هذهالمرة فارجوك تمددي جنبي ، وفعلا تمددت امي بجانبي حيث وضعت رأسها على يدياليسرى ممسكة بيدها اليمنى زبري المنتصب وقمت بوضع يدي اليمنى على صدرهااداعبه ووجدتها مستمتعة بمداعبتي فقمت بوضع رأسي على صدرها وقبلته وداعبتحلماتها بلساني وكانت تنتفض كلما قمت بحركة اضافية . وبعد قليل بدأت انزلبيدي الى الاسفل فمررت على بطنها ووصلت الى عانتها وقمت بفركها وانا ارقبامي وهي تفتح ساقيها كأنما تدعوني لانزل يدي الى كسها ، ولم اتأخر عليهاكثيرا حيث وضعت اصابعي بين فتحتي كسها وبدأت بتحريكهما ومداعبة بظرها ،وكانت امي تكتم انفاسها وكان جسدها يرتفع وينخفض وكانت تتلوى كالافعى !! وفجأة لم يعد ب***انها ان تكتم انفاسها فاطلقت صرخة احسست انها اسمعتالجيران واستمرت بالصراخ تقول اسرع …استمر …اه …لا تتوقف وجائتها رعشة قويةفامسكت برأسي بيدها اليسرى وسحبته الى فمها واخذت تقبلني بشراهة وهي تتوسلاستمر اريد اكثر وكانت يدها الاخرى تهز زبري بشدة …هنا بدأت بادخال اصبعيبكسها وقد تعالى صراخها وتوسلها مطالبة بالمزيد وكانت قبضتها على زبري قداشتدت وكانت تسحبه باتجاه كسها وكل ذلك اوحى لي بان اللحظة المناسبة قدحانت وانني يجب ان انيك امي الان ! وفعلا عدلت وضعي بحيث اصبحت فوقهاوسألتها هل تريدين ان ادخله بكسك؟ فقالت وماذا تنتظر ! ادخله بسرعة. وهكذاوجدت نفسي انيك امي بكل حماس وكانت هي تصرخ بي ان لا اتوقف وكانت تعتصرنيبيديها ورجليها الى ان قذفت كل ما لدي بكسها في رعشة جاءتنا في وقت واحد ! بعدها تمددت جنب امي مسترخيا وهي كانها في نوم عميق !!!لا اعرف كم مر منالوقت ولكني انتبهت الى امي وهي تنهض من السرير وتذهب الى الحمام وسرعان ماعادت جنبي وهي لا تزال عارية وعندما تمددت جنبي قبلتها بخدها ، فهمست هلتحس بالارتياح الان؟ فقلت لها نعم ، فسألت وهل زال الالم ؟ فاجبتها نعم معقبلة اخرى؟ ولكنها قالت لي انها تحس بان الالم انتقل اليها وهي تحس برحمهايتقلص بشدة وكأنه يريد جولة اخرى وقالت لي انها لم تحس بحياتها برعشة بهذهالقوة ابدا !!! ولم اتأخر عن امي وقمت اقبلها واداعب نهديها ونكتها مرةاخرى بعدها نمنا كلانا نومة عميقة ولمنصحو الا عند الظهيرة وعندما ذهبتالى الحمام لاتبول واغتسل جاءت امي خلفي وقالت هل تمانع ان نستحم سوية؟فقلت لها ان ذلك يسعدني وخاصة اذا كان في نهايته جولة اخرى من النيك. واثناء استحمامنا تبادلنا القبل وكلمتني امي عن شعورها واحساسها بالحاجةالى زبري بداخل كسها وشكرتني لانني منحتها هذا القدر من المتعة واتفقنا انيبقى الامر سرا بيننا بعدها نكتها مرة اخرى في الحمام …وبعد ان انهى صاحبي حكايته مع امه اخبرني انه الان محتار بين حبه لخطيبتهورغبته بالزواج منها بسرعة وبين علاقته بامه التي جعلته ينتظر بلهفةالاوقات التي يختلي معها بها . فقلت له لا يوجد مشكلة يا صديقي ب***انك انتجمع الاثنتين وتنيكهما سوية . فقال ولكن ذلك مستحيل . فقلت له انه ليسمستحيلا اذا تمكن من اقناع امه بان تقيم علاقة جنسية مع خطيبته وان تجعلهاتتعلق بها وان يتفق مع امه على يوم يدخل عليهما وهما في وضع جنسي فاضحفيقوم بنيك خطيبته امام امه التي تتدخل تدريجيا بمساعدتهما ومن ثم ينتقلالى امه وينيكها امام خطيبته وبعد ان ينتهي منهما يلوم خطيبته بانها السببفي جعله ينيك امه، وهي بالتاكيد سوف تحاول ان تبرر الموقف مما يعطيه الفرصةلاعتبار علاقته الجنسية بامه امرا طبيعيا ومرغوبا من قبل خطيبته . ووجدتصاحبي يتحمس للفكرة وبدأ يضيف لها ثم وعدني انه لو نجح بذلك فانه سوفيدعوني لأنيك امه وخطيبته
تعليقات
إرسال تعليق